1-الاشراك في الدعاء:
المعمم حسين الفهيد يقسم بغير الله بغربة الحسين وغيره ، ويقسم على مسلم بن عقيل أن يتوسط لدى الحسين لكي يفرج عن شعيته وعن محبيه ، أليس دعاء غير الله شرك لأن الدعاء عبادة ولا تصرف إلا لله فالدعاء عبادة قولية ، وأين دعاء الله وماذا تركتم لله إن كان الحسين هو الذي يفرج الكرب؟ كما أن الحلف بغير الله من الشرك الأصغر فهو يحلف بغربة الحسين ، وكما ورد عن نبينا صلى الله عليه وسلم(مَن حلفَ بغيرِ اللَّهِ فقد كفرَ أو أشرَكَ) الترمذي وصححه الألباني.
فاحذورا أهل السنة من هؤلاء الشيعة.
أستمع للمقطع واحكم بنفسك
2- غلو المعممين في آل البيت:
يقولون إذا كان عليا رضي الله عنه في منزلة الخليل
لا يكون كفئا لفاطمة رضي الله عنها ، ويقولون أن الأنبياء جميعا كانوا يحتفلون بيوم الغدير.
وأنهم يحيون الموتى ، وأن الله بنفسه قبض روح الحسين ،ويزعمون أن الوادي المقدس هي أرض كربلاء ،.............
استمع للمقاطع واحكم بنفسك
يزعم أنه لو كان عليا في منزلة إبراهيم الخليل ما يكون كفئا لفاطمة رضي الله عنها وكان الأنبياء جميعا يحتفلون بيوم الغدير!
يزعم أن الإمام يعلم ما في القلوب فهو عليم بذات الصدور!
وأن علمه أنزل درجة من علم الله!
يزعم أن الله بنفسه هو الذي قبض روح الحسين
الفهيد يعلم الناس الاستغاثة بالرضا ومعلوم أن الاستغاثة عبادة فمن استغاث بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله أو إستغاث بغائب أو ميت فهذا من الشرك
يزعم أن الحسين يحي الموتى
يزعم أن الوادي المقدس هو كربلاء
يونس نجاه الله في بطن الحوت ببكائه على الحسين
المدرسي يزعم أن الملائك تزاحم على قبر الحسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق